الحمد لله وحده نحمده ونشكره ونستعين به ونستغفره وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين . ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا, إنك أنت العليم الخبير.ربنا لا فهم لنا إلا ما أفهمتنا, إنك أنت الجوّاد الكريــم ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
النجاح ليس طريقا معبدا ولا سبيلا سهلا للسالكين، وخير دليل هو الفشل الذي واجهته شركة GOOGLE العملاقة في سبعة من المشاريع الخاصة بها.
والأن دعونا نستعرض هذه المشاريع التي فشلت فيها GOOGLE واحدا تلو الآخر
مشروع GOOGLE VIDEO
بعدما رأى المسؤولون على موقع GOOGLE تطور وارتفاع أسهم موقع يوتيب وكثرة إقبال الناس عليه قاموا بحاولة لتقليده بنفس فكرة عمل موقع اليوتيب، ولكن هذه المرة تحث مسمى GOOGLE VIDEO، لكن للأسف لم تنجح الفكرة، بل وفشلت فشلا ذريعا، الشئ الذي اضطر GOOGLE إلى شراء موقع اليوتيب والخروج من باب واسع.
مشروع GOOGLE WAVE
أو بالأحرى خدمة GOOGLE WAVE وللأمانة فهذا المشروع يعتبر نكبة حقيقية لشركة GOOGLE حيث أنه أسوء من مشروع GOOGLE VIDEO بمراحل كبيرة.
فقد قدمت GOOGLE خدمتها GOOGLE WAVE على أساس أنها ستحدث ثورة في مجال البريد الإلكتروني والتواصل وقامات برصد ميزانية خرافية لهذا الأمر وتغطية إعلامية جد كبيرة، ولكن الخدمة إنتهت في مراحلها الأولى دون أن تستمر أكثر من ذلك.
مشروع GOOGLE KNOL
بعدما فشلت شركة GOOGLE في منافسة موقع يوتيب قررت منافسة الموسوعة العالمية ويكيبيديا وذلك عبر مشروعها GOOGLE KNOL والذي كانت تشجع من خلاله على كتابة المقالات بمختلف لغات العالم مع إمكانية دمج المقالات في حسابك أدسنس والربح منها ولكن وكغيره من محاولات التقليد السابقة كان مصير مشروع GOOGLE KNOL
النجاح ليس طريقا معبدا ولا سبيلا سهلا للسالكين، وخير دليل هو الفشل الذي واجهته شركة GOOGLE العملاقة في سبعة من المشاريع الخاصة بها.
والأن دعونا نستعرض هذه المشاريع التي فشلت فيها GOOGLE واحدا تلو الآخر
مشروع GOOGLE VIDEO
 |
| قوقل فيديو |
مشروع GOOGLE WAVE
 |
| خدمة GOOGLE WAVE |
أو بالأحرى خدمة GOOGLE WAVE وللأمانة فهذا المشروع يعتبر نكبة حقيقية لشركة GOOGLE حيث أنه أسوء من مشروع GOOGLE VIDEO بمراحل كبيرة.
فقد قدمت GOOGLE خدمتها GOOGLE WAVE على أساس أنها ستحدث ثورة في مجال البريد الإلكتروني والتواصل وقامات برصد ميزانية خرافية لهذا الأمر وتغطية إعلامية جد كبيرة، ولكن الخدمة إنتهت في مراحلها الأولى دون أن تستمر أكثر من ذلك.
مشروع GOOGLE KNOL
 |
| خدمة GOOGLE KNOL |
بعدما فشلت شركة GOOGLE في منافسة موقع يوتيب قررت منافسة الموسوعة العالمية ويكيبيديا وذلك عبر مشروعها GOOGLE KNOL والذي كانت تشجع من خلاله على كتابة المقالات بمختلف لغات العالم مع إمكانية دمج المقالات في حسابك أدسنس والربح منها ولكن وكغيره من محاولات التقليد السابقة كان مصير مشروع GOOGLE KNOL
هو الفشل والتوقف.
مشروع GOOGLE BUZZ
 |
| خدمة GOOGLE BUZZ |
محاولة صريحة من GOOGLE لسحب البساط من تحث موقعي الفيسبوك وتويتر، حيث أشار مسؤولو موقع GOOGLE بأن خدمة GOOGLE BUZZ ستكون ضربة قاضية لباقي الشبكات الإجتماعية ولكن هيهات.
بعد عامين على إطلاق خدمة GOOGLE BUZZ أقفلت هذه الآخيرة أبوابها بعد قلة المقبلين عليها.
مشروع GOOGLE LIVELY
 |
| GOOGLE LIVELY |
خدمة GOOGLE LIVELY والتي تمكن روادا من إنشاء رسومات وأشخاص في أشكال إفتراضية ومن ثم التواصل بهذه الطريقة عبر أكبر عدد من الناس، لكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه سفن شركة GOOGLE.
أغلقت خدمة GOOGLE LIVELY في أقل من سنة أبوابها، لعدم إتيانها بالنتائج المتوقعة منها.
مشروع JAIKU
 |
| خدمة JAIKU |
وخدمة JAIKU في الأصل عبارة عن موقع تواصل إجتماعي يهدف إلى محاكاة ومنافسة الشبكة الإجتماعية تويتر في جميع النواحي، والموقع لم يزغ عن سكة غيره من المشاريع السالفة الذكر.
مشروع GOOGLE NOTEBOOK
 |
| GOOGLE NOTEBOOK |
خدمة GOOGLE NOTEBOOK وكما يظهر من خلال إسمها فهي كانت معدة في الأساس لمساعدة رواد الأنترنت على تدوين ملاحظاتهم بسهولة وكذلك حفظ روابطهم وصورهم مع إمكانية الولوج لها من أي حاسوب آخر.
وعلى غرار سابقتها فشلت فشلا ذريعا وتم إحالتها على التقاعد المبكر.
الفشل لا يعني أنك لا تقدر أو أنك عندك نقص عن الأخرين، الفشل هو مرحلة لتقييم الذات وإستشراف المستقبل.
إلى لقاء آخر في تدوينة أخرى بإذن الله.